* أحيانا نشعر أننا بحاجة لمراجعة توقيت تواجدنا في حياة الآخرينوفي نفس الوقت توقيت تواجدهم في حياتـنا !!
الخميس، 24 نوفمبر 2011
نحن بحاجه الى مراجعه ..!!
حسبنآ الله سيؤتينا الله من فضله أنَا آليه راغبون ..!
* حسبنآ الله سيؤتينا الله من فضله أنَا آليه راغبون ..!
وإنْ لم أحدثك يوماً, فلن أتوقف عن محادثةِ الله عنك ...!!
* وإنْ لم أحدثك يوماً, فلن أتوقف عن محادثةِ الله عنك ..!!
يكفيْني أن أرقبك ﻣن بَعيد ،،
كآنَ يكفيْ دفئاً أن أرقبك ﻣن بَعيد ،،
أن أبقَى فيْ عينيك جميلاً ويبقى جنون نبضي سرّاً مُخبئاً عن الجَميع،
كآن يكفيْ أن أتلوكَ ﺑﻳنيْ وبيني كآية منسوخة لآيتلوهآ لسآن دونَ أن أقحمكَ بأيّ تفآصيل،
أحتَسيكَ كقهوةٍ مرةٍ تسببُ الإدمآن أو كفآكهةٍ محرّمةٍ يُشبع الجآئع منظرهآ الشهيّ دونَ أن يمسّهآ بشَر ،!
كآن يكفي لو كنت أعلم أن الاكتفآءُ إذآ أصبحَ مستحيلآ فالقنآعةُ هي الطريقُ الوَحيد نحوَ الآرتيآح .
الخميس، 10 نوفمبر 2011
مغرياتُ الحياةِ تسرقني إليها ، أقاومُها تارةً ومن ثمَّ تعودُ لتغلبني !!
بحاجةٍ لأن أغلقَ منافذي !وأن أسدَّ أبوابَ سمعي عن كلِّ شئٍ إلا ” القرآن ” ..!هذهِ الدنيا تسربَّت إلى روحي كثيراً يا اللهُ ، وصرتُ أشعرُ أن روحيَ تعيشُ في عالمٍ ماديٍّ لا نقاءَ ولا صفاءَ فيهِ …!مغرياتُ الحياةِ تسرقني إليها ، أقاومُها تارةً ومن ثمَّ تعودُ لتغلبني !!مقصرةٌ ياالله ..!مقصِّرةٌ جدَّاً ، فردنيَّ إليك ردَّا جميلاً !
* ديم !
لهذا يَلزمنا دائِماً بيوتٌ كَبيرة..!
لَيسَ في حَوزتنا أشياء لا نَحتاجُها, لأنَّها حَتى عِندما تَهتَري وتَعتقْ,
نَحتاجُ حُضورها المُهمل في خَزائِننا أو في مِرآب خُردَتنا, لا عَن بُخل !
بَل لأنَّنا نُحب أن نُثقل أنفُسنا بالذاكِرة, ونُفَضِّل أن نتصَدق بالمالْ,
على أن نَتصدقَ بِجثثِ أشيائِنا,ولهذا يَلزمنا دائِماً بيوتٌ كَبيرة..!
آريد أن أختفي قليلأ ..!
أجمعُ كفيّ ببعضهُما !أتمتم ببعضِ تعويذاتِ الصَغار التي رُبما تجعلُني أختفي !أُريدُ أن أختفي قَليلاًأن يكُون ذُهني صَافيًاخَاليًاغير مُتعبلا يُهم إلى أينْحتى و أن كان إلى مساحةٍ بيضاء أو رُقعةٍ سوداء !المُهم أن أكُون غير مُزدحمةٍ بي !مُزدحمة و جدًا و جدًا..جَواهر
الأربعاء، 9 نوفمبر 2011
مجرم عصابات يبكي عندما يسمع القرآن ويعتنق الإسلام Criminal gangs cry when he hears the Qur'an embraces Islam
مجرم عصابات يبكي عندما يسمع القرآن ويعتنق الإسلام ..
Criminal gangs cry when he hears the Qur'an embraces Islam..
إسلام الدكتور كاى لوهر الألمانى Islam Dr. Kay Loehr German
Islam Dr. Kay Loehr German
إسلام الدكتور كاى لوهر الألمانى
Islam
Excuse me!!
Would you stop for a moment?!
O...man...Haven't you thought-one day- about yourself ?
Who has made it?
Have you seen a design which hasn't a designer ?!
Have you seen a wonderful,delicate work without a worker ?!
It's you and the whole universe!..
Who has made them all ?!!
You know who ?.. It's "ALLAH",prise be to him.
Just think for a moment.
How are you going to be after death ?!
Can you believe that this exact system of the universe and all of these great creation will end in in nothing...just after death!
Have you thought, for a second, How to save your soul from Allah's punishment?!
Haven't you thought about what is the right religion?!
Read ... and think deeply before you answer..
It is religion of Islam.
It is the religion that Mohammad-peace upon him- the last prophet, had been sent by.
It is the religion that the right Bible- which is not distorted-has preached.
Just have a look at The Bible of (Bernaba).
Don't be emstional.
Be rational and judge..
Just look..listen...compare..and then judge and say your word.
We advise you visiting :
الثلاثاء، 5 يوليو 2011
الملك فيصل ..!
الذي في الصورة بجوار الملك فيصل هو “ كسنجر”
كان الملك فيصل يكرهه إلى درجة كبيرة ولا يتحرج رحمة الله من إبداء مقته كما هو واضح !
الصورة كانت بعد إيقاف البترول عن أمريكا وتلاحظون الذل والمهانة على وجه “ كسنجر ” ..
و حينما سأل “كسنجر” الملك فيصل - رحمة الله عليه - عن مطالبه قال :
“ زوال اسرائيل ! ”
هذه الصورة يجب أن تُدرّس !
يجب أن تستخرج منها كل المعاني عن العزة والكبرياء والهيبة !! -
In the image next to the King Faisal is the “Kissinger” King Faisal was hated to the point of great mercy of God does not shy away from expressing its abhorrence, as is evident! The photo was later shut down oil exports to America and you can see the humiliation and indignity in the face “Kissinger” .. And when asked, “Kissinger,” King Faisal - God rest his soul - for his demands, said: “The demise of Israel! ” This image should be taught! Must be extracted from all the meanings of honor and pride and prestige!!
الاثنين، 4 يوليو 2011
أناَ متعَبة جداً ..*
أناَ متعَبة جداً . أكَادُ أشتّمُ رائحِة اليأسْ مِن بينَ أطرافيّ أكادُ أشْتمُّهاَ وَهِيَ تفُوحْ فِ الأرْجاءْ تَتسربُ بِ نعومةٍ شَديدة وَ بُطىءٍ قاتِلْ , مُعلِنَهْ أننيّ آيلَهْ لِ السّقوطْ لاَ أملَ ليَ فِ البقاءْ علىَ قِيدِ الحُبْ , الأملْ , الحَياة تنتابُنِيْ رِغبهْ فِ الخضُوع , جَناحيّ يرفضُ التحليقْ رُوحيّ لاَ تُقاوِمْ أناَ مُهشّمهْ حدّ العُمقْ , حدّ الأشياءْ الجَميلة , حدّ تفاصِيلْ الحَنِينْ , حتىّ إنّ أروِقة النسيانْ لديّ مُعتِمَهْ مُعتِمَهْ تماماً ! - الحُبْ اذاَ ذهبْ لاَ يعُودُ يوماً بِ عَكس التّفاصيلْ الصّغيرة فيهْ , تَترَددُ عليناً مِراراً وَ تِكراراً , تُبكينا كَثيراً تحملُنا فوقَ اجنحة الحَنين , ولا تكادُ تُفارِقُنا ولو بعدَ حينْ التّفاصيلْ الصّغيرَهْ مُرهِقَهْ . مُرهِقَهْ لِ الغايّهْ ..
أريد أن اتحدث عن اشياء كثير ..!
أُريد أن أتحدث عن أشياء كثيرة , كثيرة جدًا تورّم صدري منها ! أُريد أن أتحدّث دون أن أغصّ بوجعي و أبكي أُريد أن أتحدّث مطوّلًا دون أن أتوقّف فجأة و أحتفظ بالبقيّة لنفسي و أعاتب نفسي بقسوة لأنني لم أستُر وجعي ! أُريد أن أُعتق الكثير من الكلام المتكدّس في صدري دون أن أندم ..
انا امرأة غيورة جدآ..!
ك إمرأة غيورة جداً
شرقيتها تجري بها ك
” مجرى الدم ”
أرغب بك رجل خالي من
( التجارب العاطفية )
لم تسكنه أنثى سواي من قبل ومن بعد ..!
شرقيتها تجري بها ك
” مجرى الدم ”
أرغب بك رجل خالي من
( التجارب العاطفية )
لم تسكنه أنثى سواي من قبل ومن بعد ..!
آغار عليك..!
أغارُ عليك من الطفل الذي كُنت ستلدينه لي.
من المرآة التي ترسل لك تهديدك بجمالك.
من شُعوري بالنقص أمامك.
من حُبّك لي
من فنائيَ فيك.
ممّا أكتب عنك كأنّني أرتكب فضيحة.
من العذاب الذي أُعانيه فيك، من العذاب الأكثر
بلاغة من المُتعذّبين.
من صوتك من نومك من وضع يديك في يدي.
من لفظ اسمك.
من جهل الآخرين أني أُحبك، من معرفة الآخرين
أنّي أُحبّك، من جهل الآخرين أنّي أغار عليك، من
معرفة الآخرين أنّي أغار عليك.
من سعادتي بك، من سعادتك بأيّ شيء، من وجودك
حُرّة. انسي الحاج *
من المرآة التي ترسل لك تهديدك بجمالك.
من شُعوري بالنقص أمامك.
من حُبّك لي
من فنائيَ فيك.
ممّا أكتب عنك كأنّني أرتكب فضيحة.
من العذاب الذي أُعانيه فيك، من العذاب الأكثر
بلاغة من المُتعذّبين.
من صوتك من نومك من وضع يديك في يدي.
من لفظ اسمك.
من جهل الآخرين أني أُحبك، من معرفة الآخرين
أنّي أُحبّك، من جهل الآخرين أنّي أغار عليك، من
معرفة الآخرين أنّي أغار عليك.
من سعادتي بك، من سعادتك بأيّ شيء، من وجودك
حُرّة. انسي الحاج *
ليس هناك مدعاة للحزن..!
ليس هناك مدعاة للحزن إن مات أحدهم ،
فنحن على علم تام أنه سيكون في مكان طيب ،
له من روائح الله الكثير،
سيحمل النور على وجهه و يمضي بدمعاتنا صوب الجنة ،
سيروي لرفاقه الجدد عن حكاياتنا المسائية
و قطعة القماش الملتوية على خنصر الحب ..
سمراء اللوز
هل يا ترى ..!
لم أعد آعرف ماذا آصابني ..!
هل كل هذا شعوري بالعزله عن ألآخرين ,
ام آن هناك شي آخر يسكن دآخلي ..!
الاثنين، 27 يونيو 2011
when you tell me that you love me..!
when you tell me that you love me why don‘t you count me
in your projects list ?
when you tell me that you love me ..why do i have to remind
you that I waiting for you ?
when you tell me that you love me , why do all of them are
walking the pat except me and you ?
أفتقدة .., وأفتقد وجودة حولي..!
أفتقدهُ , وأفتقد وجودهُ حولي ! ، افتقدٌ ضحكتٌه ‘
وحديثُه العذّب , افتقدٌ صباحاتِ معُه !
هل ستعوُد !
وترجع بسمتيْ , وسعادةِ بوجٌدكَ حوليْ ،
فَ انا تعبه وجِداً مِن دٌونك !
لماذا رحلتٌ ؟
تركتني وحيدهُ أتخبطٌ في هذا العالِم الغريب ,
أحتاجٌك والرب الذي خلقٌك !
اتتعلم
أنِ الى الان أذهب لـ كرسيك الذي لطالما
اشتكي مِن كثره جلوٌسك عليه .
أشتٌم راحتك , واشرب قهوتٌك المٌره ,
واتذكٌركْ !
الأحد، 26 يونيو 2011
الحزن يا سيدي ..!
الحزن يا سيدي..!
هو أن أخبىء عمري في قلبك
وأملأ حقائبك بأيامي
وأضع سعادتي في عينيك
ثم ألوّح لك مودعة
هو أن أخبىء عمري في قلبك
وأملأ حقائبك بأيامي
وأضع سعادتي في عينيك
ثم ألوّح لك مودعة
لا حول لي ولا قوة..!
أشتهِي أنْ ألقَاك صُدفةٌ مِن بينِ زحَامِ البشَر ..!
أشتهِي أنْ ألقَاك صُدفةٌ مِن بينِ زحَامِ البشَر ..
وَ أقُول لك : بأنّي كُنت أشتاق .. وَ أُرتّب لك الأوقات ، والأيّام !
وَ أهتفُ في أُذنك ختام ذلكَ اللقَاءْ :
بأنّي صمدتُ وَ مارستُ صمتًا طويلًا .. وَ كتمتْ / بعكسِ ما كُنت أقوله لك !
لأُخبرك بأنّي أصبحتُ أجهلُك الآن .. بالقدرِ الذّي كُنت أعرفك فِيه !
وَ من ثُمّ أُتابعُ الصّمت..!
آنت ..!
.. أنت الذي لايعرف
كيف يتصرف مع أنثى
تحيط بك , تجعلك في تحدي
تغامر بمقاومتها ..
لتشعل فيك فتيل المعارك الصغيرة
تضمر حريقا
وتشعل حريقا ( بقلبك ) .. !
تساندك , وتتراجع عنك
تقضي على بعضك
وتُعيِد لك بعضك
وحدها تغويك , حيثما وليتّ
وجهك !
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)